غرور قلبي
صفحة 1 من اصل 1
غرور قلبي
غرور قلبي
قد تسمع كلمه تسعد قلبك
قد ترحل بك بعيداً وتجد نفسك
ترسم أجمل لوحات الحياه
وتعزف لها أجمل الالحان
وترقص لها فرحاً دون توقف
قد أسعدت قلبي واعادت الروح
في جسدي وبدت أعضائه
تتحرك ودار الدم في عروقي
وبدأت أشعربشعيرات خلايا عقلي
احس بها تنذر باحساس الاشياء .
فهي لم تكن مجرد كلمه بل .... كانت
روحا داخل جسدي الميت
وعادت له الحياه من جديد
ولكن تجاهل غرور قلبي تلك الكلمه حينما
سمعتها ...خوفاً
أن يموت قلبي مرتين
فقد مات قلبي مرة وتجرعت المرار حتى اعيد له الحياه
وخفت أن يموت مرة ثانية
*******************
*وأكون تمثال للحزن*
لاينظرإليه إلا وأعينهم تدمع
لاأريد أن أرا تلك الدموع
فأنا لم أعد أحتملها
فسوف تتحجر الدموع في عيني
فهي لم تعد تستطيع النزول من جفونها
سأموت قهراً ... من ألم حرقتها
آهـ ... آهــ ...... آهـــ
فأنا مت في الخيال
ومت قهراً
وها.... أنا أموت خوفاً من المستقبل
قد تسمع كلمه تسعد قلبك
قد ترحل بك بعيداً وتجد نفسك
ترسم أجمل لوحات الحياه
وتعزف لها أجمل الالحان
وترقص لها فرحاً دون توقف
قد أسعدت قلبي واعادت الروح
في جسدي وبدت أعضائه
تتحرك ودار الدم في عروقي
وبدأت أشعربشعيرات خلايا عقلي
احس بها تنذر باحساس الاشياء .
فهي لم تكن مجرد كلمه بل .... كانت
روحا داخل جسدي الميت
وعادت له الحياه من جديد
ولكن تجاهل غرور قلبي تلك الكلمه حينما
سمعتها ...خوفاً
أن يموت قلبي مرتين
فقد مات قلبي مرة وتجرعت المرار حتى اعيد له الحياه
وخفت أن يموت مرة ثانية
*******************
*وأكون تمثال للحزن*
لاينظرإليه إلا وأعينهم تدمع
لاأريد أن أرا تلك الدموع
فأنا لم أعد أحتملها
فسوف تتحجر الدموع في عيني
فهي لم تعد تستطيع النزول من جفونها
سأموت قهراً ... من ألم حرقتها
آهـ ... آهــ ...... آهـــ
فأنا مت في الخيال
ومت قهراً
وها.... أنا أموت خوفاً من المستقبل
العراقيه- مشرفة منتدى الخواطر
-
عدد المساهمات : 161
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/01/2010
العمر : 39
الموقع : عطـــــــــــر الرافدين
مواضيع مماثلة
» هل الثقه بالنفس غرور وتكبر ؟
» سكن قلبي قبل ما أشوفه
» سأعطيك قلبي
» قلبي قيثارة ..لاتعزف الا اليك
» رسالة لمن أحبه عقلي قبل قلبي
» سكن قلبي قبل ما أشوفه
» سأعطيك قلبي
» قلبي قيثارة ..لاتعزف الا اليك
» رسالة لمن أحبه عقلي قبل قلبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى